أخرجت الثورة الملايين من كهوف
مظلمة كانوا قابعين فيها عقود عديدة ، و لما رأوا نور الشمس حسبوه نارا ستحرقهم
فعادوا لكهوفهم يظنون ظلامها هو الحقيقة و عطنها روائح ذكية ..
الإخوان المسلمون و فلول العهد السابق ليسوا وحدهم أعداء ثورة الخامس و العشرين من
يناير .. فى الداخل الخارج أعداء كثيرون
للثورة .
كلهم يوجهون سهامهم للثائرات و الثوار و يزعمون أنهم يدافعون عن الثورة !
و لكن الثورة لن تتوقف حتى تحقق حلم أحرار مصر و أملهم فى مستقبل يسود
فيه العيش الكريم و الحرية و العدالة الاجتماعية ..
ويا نار كونى بردا و سلاما على الثوار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق